توقع وفد ملتقى «إعلاميون مبادرون» دخول مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل الثاني، المقام في صياهد الدهناء الجنوبية، ضمن خريطة المهرجانات العالمية قريبا.
وزار وفد الملتقى قرية المهرجان، وشاهد العرضة السعودية وأطول ناقة في العالم، وعددا من الفعاليات المقامة في المهرجان، مشيدا بالبرامج التي شهدتها روزنامة المهرجان.
وقال نائب الملتقى سعيد العجل: «خلال جولتنا في المهرجان شاهدنا نقلة نوعية في التنظيم والفعاليات اختلفت كثيراً عن العام الماضي، ووجدنا سهولة في وصول ودخول الزوار»، مثمنا حجم العمل المبذول في المركز الإعلامي للمهرجان.
وأكد أن جميع وسائل الإعلام المحلية والعالمية استفادت كثيراً من المركز وتوفيره لكل صغيرة وكبيرة تخص المهرجان، لافتا إلى أن المهرجان بات وجهة عالمية؛ متوقعا دخوله خريطة المهرجانات العالمية قريبا.
ورأى العجل أن أحد أهم أسباب نجاح هذا المهرجان تكمن في تنوع أركان وفعاليات المهرجان، فهناك أقسام خصصت للأطفال وأخرى خصصت للمنتوجات التراثية، والاهتمام بأهل الهمم والإرادة من أبنائنا ذوي الإعاقة وتوفير التسهيلات التي يحتاجون إليها للاستمتاع بهذا المهرجان، لافتا إلى أن ما شده في المهرجان هو أطول ناقة، وفعاليات تدريب النشء على العرضة السعودية وخيمة تعاليل
وزار وفد الملتقى قرية المهرجان، وشاهد العرضة السعودية وأطول ناقة في العالم، وعددا من الفعاليات المقامة في المهرجان، مشيدا بالبرامج التي شهدتها روزنامة المهرجان.
وقال نائب الملتقى سعيد العجل: «خلال جولتنا في المهرجان شاهدنا نقلة نوعية في التنظيم والفعاليات اختلفت كثيراً عن العام الماضي، ووجدنا سهولة في وصول ودخول الزوار»، مثمنا حجم العمل المبذول في المركز الإعلامي للمهرجان.
وأكد أن جميع وسائل الإعلام المحلية والعالمية استفادت كثيراً من المركز وتوفيره لكل صغيرة وكبيرة تخص المهرجان، لافتا إلى أن المهرجان بات وجهة عالمية؛ متوقعا دخوله خريطة المهرجانات العالمية قريبا.
ورأى العجل أن أحد أهم أسباب نجاح هذا المهرجان تكمن في تنوع أركان وفعاليات المهرجان، فهناك أقسام خصصت للأطفال وأخرى خصصت للمنتوجات التراثية، والاهتمام بأهل الهمم والإرادة من أبنائنا ذوي الإعاقة وتوفير التسهيلات التي يحتاجون إليها للاستمتاع بهذا المهرجان، لافتا إلى أن ما شده في المهرجان هو أطول ناقة، وفعاليات تدريب النشء على العرضة السعودية وخيمة تعاليل